رؤية المدرسة
أَنْ نَنْشُئَ جِيلاً مُتَمَسِكاً بِالْقِيمِ وَالْأَخْلاَقِ وَالْمَبَادِئِ الْعَلِياَ وَالْحَسَنَة، جِيلٌ لَدِيهِ الْوَازِعَ الدِّينِيَّ والْقُومِيَّ وَالْوَطَنِيَّ، وَأَنْ تَكُونَ لَدِيهِ الْقُدُوةُ الْحَسَنَةُ الطَّيِّبَةُ الَّتِي يَصْبُو التَّشْبِهِ بِهَا.
جِيلٌ يَتَطَلَّعُ إِلَى مُسْتَقْبَلِهِ بِأَعْيُنٍ مُنفْتَحَةٍ، وَرَغْبَةٍ حَقِيقِيَّةٍ فِي التَّقْدِمِ وَالتَّطُوْرِ
يُوَاكِبُ دَوْماً عَصْرَهُ وَيَعْمَلْ عَلَى لِيَكُونَ فِي الْمَقْدِمَةِ
فَعَالٌ مُنْتَجٌ لا مُسْتَهْلِكاً َمَقْلَداً.
يَنْشُأُ مُؤمِنًا بِنَفْسِهِ وَقُدْرَاتِهِ عَلَي الإِبْدَاعِ وَالْعَمَلِ، يَرْبِطُ الْوَاقِعُ بِالْعِلْمِ، والنَظَرِيَّة والتطبيق.
وَفَقْنَا اللهُ إِلَى خِدْمَةِ هَذِهِ الأُمَّةِ وَنَفَعِهَا بِجِيلٍ يَضَعُهَا عَلَى الْقِمَّةِ.